1-حصن بابليون:

له موقع استراتيجي فهو يقع في مدينة القاهرة القديمة في حي الفسطاط، بجانب المتحف القبطي عند محطة مار جرجس لمترو الأنفاق، وقد تم اختيار المكان نظراً لسيطرته على طريق الصحراء من جهة الشرق ولمناعته الحربية، كما أنه قريبٌ من النيل ويسيطر على طريقه المؤدي إلى الوجه القبلي والوجه البحري، فكان درعاً للحماية ضد أي احتجاجٍ أو ثورة. وكان الإمبراطور تراجان قد أمر ببنائه في القرن الثاني الميلادي في عهد الاحتلال الروماني لمصر وقام بترميمه وتوسيعه وتقويته الإمبراطور الروماني أركاديوس في القرن الرابع حسب رأي العلامة القبطي مرقص سميكة باشا

2-باب النصر:

يعد أحد أبواب السور الشمالي لمدينة القاهرة، ويفتح على شارع الجمالية. شُيد في عهد الخليفة المستنصر بالله على يد وزيره قائد الجيوش بدر الجمالي سنة 480هـ/ 1087م للدفاع عن مدينة القاهرة الفاطمية. وقد شُيد من الحجر. على الرغم من وجود اسم "باب العز" في النص التأسيسي المنفذ بالخط الكوفي أعلى البوابة بدقة وبراعة، إلا أنه ظل محتفظًا بالاسم القديم "باب النصر" وهي التسمية التي ما زالت تطلق عليه حتى الآن

3-باب الفتوح:

واحدًا من أندر أمثلة العمارة العسكرية في العالم الإسلامي قبيل الحروب الصليبية أسوة بمثيله باب النصر وباب زويلة. يقع عند بداية شارع المعز الذي ينتهي ببوابة زويلة. بُني في عهد الخليفة المستنصر بالله على يد وزيره قائد الجيوش بدر الجمالي بغرض الدفاع وحماية المدينة سنة 480هـ/ 1087م بالسور الشمالي لمدينة القاهرة الفاطمية ويفتح على شارع المعز. وسمي بذلك الاسم نسبة لخروج الجيوش من تلك البوابة للفتوحات، وهي التسمية التي مازالت تطلق عليه حتى الآن

4-مقياس النيل بالروضة:

لقياس مستوى الفيضان بحيث يمكن إعداد السدود والقنوات وفقًا لذلك، والذي كان يؤثر بدوره على عملية الزراعة مما يترتب عليه تحديد نسبة الضرائب وكان هذا هو الغرض الأساسي من بناء المقياس. بني المقياس في عام 247هـ/ 861م بأمر من الخليفة العباسي المتوكل على الله بجزيرة الروضة وهو أقدم مقياس للنيل بمصر، وهو أيضًا أقدم مبنى تم بناؤه بعد الفتح العربي (20 هـ/ ٦٤٠م) وظل محتفظًا بتخطيطه الأصلي

5-شارع المعز لدين الله الفاطمي:

أو "الشارع الأعظم أو قصبة القاهرة أو قصبة القاهرة الكبرى" هو شارع يمثل قلب مدينة القاهرة القديمة والذي تم تطويره لكي يكون متحفاً مفتوحاً للعمارة والآثار الإسلامية. يقع في منطقة الأزهر وسط القاهرة. مع نشأة مدينة القاهرة خلال عهد الدولة الفاطمية في مصر نشأ شارع المعز، واخيرا أطلق عليه اسم المعز لدين الله في عام 1937 تكريماً لمنشئ القاهرة

6-قلعة صلاح الدين الأيوبي:

تقع عند مدخل خاص بالقلعة، الأباجية في الخليفة. شرع صلاح الدين في تشييد قلعة فوق جبل المقطم في موضع كان يعرف بقبة الهواء. ولكنه لم يتمها في حياته. وإنما أتمها السلطان الكامل بن العادل. فكان أول من سكنها هو الملك الكامل واتخذها داراً للملك. واستمرت كذلك حتى عهد الخديوي إسماعيل. بداية التشييد عام 1176، وتم الانتهاء والافتتاح الرسمي عام 1183

7-ميدان صلاح الدين:

يقع في الخليفة. عرف سابقا باسم ميدان الرميلة والميدان الأسود (قراميدان)، وميدان سوق الخيل. هو أحد أهم الميادين التاريخية في القاهرة، كانت به محطة الميدان ومسطبة المحمل، وهو في الأصل من بقايا ميدان أحمد بن طولون ويقع أسفل القلعة

8-بانوراما حرب أكتوبر:

أُنشئت بالتعاون بين مصر وكوريا الشمالية عام 1983 تخليداً واحتفاء بذكرى انتصار مصر في حرب السادس من أكتوبر، تقع في مصر الجديدة بشارع صلاح سالم بجانب ستاد القاهرة الدولي. المبنى أسطواني الشكل، يحيط بجدرانه الداخلية لوحات وصور تمثل المعارك الهامة التي خاضتها مصر بدءًا بالمعركة التي خاضها الملك نارمر لتوحيد القطرين ومروراً بالمعركة التي طرد فيها أحمس الهكسوس في عام 1520 قبل الميلاد، ومعركة المنصورة في عام 1250، ومعركة بورسعيد في عام 1956، وأخيراً نصر أكتوبر في عام 1973 حيث هزم الجيش المصري الجيش الإسرائيلي وطرده من أراضي سيناء

9-قصر عابدين:

يُعد قصر عابدين تحفة تاريخية نادرة بالشكل الذي حوّله إلى متحف يعكس الفخامة التي شُيّد بها القصر والأحداث الهامة التي شهدها منذ العصر الملكي وحتى قيام ثورة يوليو 1952. ويحرص الكثير من المهتمين بالمتاحف على زيارته؛ حيث يُعد من أهم وأشهر القصور التي شيّدت خلال حكم أسرة محمد علي باشا لمصر؛ حيث كان مقراً للحكم من العام 1872 حتى العام 1952. سنة التأسيس 1863 وسنة الافتتاح 1874.

10-باب زويلة:

و "بوابة المتولي" هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في العاصمة المصرية القاهرة. يشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك، طومان باي، بعد دخول السلطان العثماني سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك. تم إنشاء الباب في العام 485 هجرية (1092 ميلادي)، ويتكون من كتلة بنائية ضخمة عمقها25 مترا وعرضها25.72 متر وارتفاعها 24 مترا عن مستوى الشارع. يتكون الباب من برجين مستديرين يبرز ثلث الكتلة البنائية خارج السور ويتوسط البرجين ممر مكشوف يؤدي الي باب المدخل ويرتفع البرجان الي ثلثي الارتفاع في بناء مصمت ويأتي في الثلث العلوي من كل منهما حجرة دفاع يغطيها قبو طولي يتقاطع مع قبو عرضي

11-قصر البارون:

هو سد ركامي في وادي الجراوي وهو وادي في الصحراء الشرقية. بناه قدماء المصريين، تقريباً في عام 2650 قبل الميلاد، للتحكم في الفيضان وهو أقدم سد بهذا الحجم في العالم. لم يكتمل السد، وظل قيد الإنشاء لمدة 10-12 عامًا قبل أن يتم تدميره بسبب الفيضانات. أعاد يورغ أوغست شفاينفورت اكتشافه عام 1885.

12-سد الكفرة:

هو سد ركامي في وادي الجراوي وهو وادي في الصحراء الشرقية. بناه قدماء المصريين، تقريباً في عام 2650 قبل الميلاد، للتحكم في الفيضان وهو أقدم سد بهذا الحجم في العالم. لم يكتمل السد، وظل قيد الإنشاء لمدة 10-12 عامًا قبل أن يتم تدميره بسبب الفيضانات. أعاد يورغ أوغست شفاينفورت اكتشافه عام 1885.

13-بيت السحيمي:

يسمي أيضا: بيت الشيخ عبد الوهاب، وهو عبارة عن بيت عربي له بالفعل معمار شرقي أنيق ومتميز، ويعد من أجمل بيوت مدينة القاهرة. يقع المعلم الاثري في حي الجمالية القاهرة في ممر ضيق ينتهي بحديقة صغيرة المساحة، حيث تم بناء المنزل في العصر العثماني، وينقسم الى قسمين.. القسم الجنوبي الخاص بالشيخ عبد الوهاب الطبلاوي وتم بناءه في عام ١٠٥٨ هجريا، والقسم الشمالي الخاص بالحاج إسماعيل بن شلبي وتم بناءه في عام ١٢١١ هجريا.

أبرز المعالم السياحية التي يمكن زيارتها في بيت السحيمي:

لتجول داخل البيت الاثري يجب عليك شراء تذكرة للدخول، حيث سوف تبدأ بمشاهدة صالة المعيشة الخاصة للرجال توجد بيسار الحديثة مباشرة وفسقيه حجرية بوسط الحديقة، حيث سوف تجد تحف فنية مميزة ومشربية على النوافذ غالية في الجمال المعماري. ثم تصعد على الدور العلوي لتجد صالة النساء، سوف تجد جدرانها من السيراميك وجميع النوافذ من المشربية، بالإضافة لمكان خاص للغناء تطل مباشرة على الحديثة وواجهة مكتوب عليها قصائد من الشعر. تم تحويل بيت السحيمي الى متحف، حيث يضم مجموعة نادرة من التحف الإسلامية مثل أوان من الخزف العثماني تم صناعته في كوتاهيا في اسيا الصغر وكتابات اثرية قديمة جدا ونادرة.

14- حارة اليهود

تنقسم «حارة اليهود»، التي تقع إلى جوار شارع الموسكي، وتتبع حي الجمالية، إلى شياختين، شياخة اليهود الربانيين، وشياخة اليهود القرائين. وهي ليست «حارة» بالمعنى الحرفي، بل حي كامل، يضم نحو 360 حارة تتصل ببعضها البعض، كما يؤكد سكانه. كانت حارة اليهود تضم 13 معبدا يهوديا لم يتبق منها حاليا إلا ثلاثة معابد فقط، هم معبد ومقام موسى بن ميمون

15- خان الخليلي

يتميز خان الخليلي محافظة القاهرة بتصاميمه المستوحاة من أجمل الفنون المعمارية الإسلامية والفنون المعمارية الفرعونية بما يشكل مزيج رائع لذا هو من أجمل الاماكن السياحية في القاهرة كما يعود تاريخ خان الخليلي في القاهرة إلى أكثر من 600 عام، إذ تم إنشاؤه من عهد دولة المماليك مع حوالي 35 سوق آخر في القاهرة. والمميز في هذا الشارع أنه من أبرز أماكن السياحة في القاهرة التي تُتيح للزوّار العديد من الأنشطة الممتعة، اذ يتميّز السوق بتقديم الكثير من المنتجات المختلفة وعلى وجه الخصوص المنتجات التقليدية

16-شارع السيوفية:

يعد من الشوارع المهمة بمصر الإسلامية فهو جزء من الشارع الأعظم الذي يبدأ من تقاطع شارع محمد علي وينتهي عند تقاطعه مع شارع الصليبة. يعكس هذا الشارع التطور التاريخي لهذه المنطقة، حيث أن بداية نشأته كانت جزء من مدينة القطائع، وشهد عمرانًا ملموسًا بالعصر الفاطمي، وكان في العصر الأيوبي محاطًا بالبساتين ويطل على بركة كبيرة يطلق عليها "بركة الفيل". ويعتبر شارع السيوفية من أغرب شوارع مصر القديمة، بدايته من شارع المعز ثم يمتد طوليا ليحمل اسم بين القصرين وشوية يحمل اسم الجمالية وامشى شوية كمان تجد اسمه الفحامين وبعد كدة المعز للمرة الثانية ثم النحاسيين ثم الصاغة وبعد ذلك نمر عبر تقاطع الأزهر لنجد اسمه الغورية ثم العقادين، وبعد كده شارع تحت الربع ثم الخيامية ثم السروجية وأخيرًا المغربلين وبعده على طول تدخل فى أول السيوفية، وقد سمي بهذا الاسم نسبة لورش السيوف التي كانت منتشرة به في العهود الماضية. يضم شارع السيوفية مجموعة عظيمة من الآثار الإسلامية بكل أنواعها المختلفة من قصور ومساجد وتكايا وقباب وأضرحة وأسبلة، وترجع هذه الآثار إلى عصور مختلفة.

17- شارع الصليبة:

يعد شارع الصليبة واحد من أقدم شوارع القاهرة الإسلامية الرئيسية في العصور الوسطى. يمتد من ميدان القلعة (ميدان صلاح الدين ، المعروف أيضًا باسم ميدان القلعة) وصولاً إلى ميدان السيدة زينب. وقد أطلق على الشارع اسم "الصليبة" منذ حوالي 700 عام ، بسبب تقاطعه مع العديد من الشوارع الأخرى. من القرن الرابع عشر إلى منتصف القرن السادس عشر الميلادي كان شارع الصليبة مشغول بمؤسسات الدولة ومساكن أهم الأمراء في مصر. شهد هذا الشارع التاريخي على العديد من الأحداث السياسية والاجتماعية والتاريخية، من مرور مواكب المحمل السلطاني، إلى احتفالات الدولة، وحتى المؤامرات التي حاكها حكام المماليك ضد بعضهم البعض. العديد من الأمراء على مر العصور في الصليبة وبنوا منشآت عسكرية، بما في ذلك مدرسة عسكرية وورش لصناعة الأسلحة والبنادق. يحتوي الصليبة على مجموعة واسعة من المباني الإسلامية التي تعرض مجموعة متنوعة من الطرز المعمارية الغنية والمتنوعة من فترات مختلفة. يمكن العثور على المساجد والمدارس والكتاب (مدارس تعليم القرآن)، والأسبلة (صنابير المياه العامة) والخانقاوات (مواقع تجمع الصوفية) والحمامات القديمة والقصور. الشارع كله عبارة عن متحف في الهواء الطلق يعرض العصر الإسلامي بكل بهائه، ومن أهم الآثار الموجودة بالشارع: جامع أحمد بن طولون، بيت الكريتلية، وسبيل وكُتّاب أم عباس.

18-مجموعة السطان الاشرف قايتباي:

هى مجموعة معمارية أثرية شهيرة بالقاهرة، مبنية على الطراز الإسلامى، تعود إلى عصر المماليك الجراكسة، تضم المجموعة عدة منشآت تتمثل فى: مسجد ومدرسة وملحقاتها وقبة وسَبيل وكتاب ومِقعد للسلطان وحوض لسقاية الدواب ورَبع لإقامة الصوفية.

تحتوي مجموعة السلطان الأشرف قايتباي على العديد من المعالم الأثرية والتاريخية المهمة، ومن أبرز ما يمكن مشاهدته في المجموعة:

1) مسجد الرفاعي: وهو من أكبر المساجد في القاهرة ويعتبر أحد أهم المعالم الإسلامية في مصر. يتميز المسجد بقبته العالية وأربعة أبراجه الزاهية بالألوان. 2) المدرسة الأشرفية: وهي مدرسة إسلامية شُيّدت في القرن السادس عشر، وتعد من أهم المدارس الإسلامية في مصر والعالم الإسلامي. تتميز المدرسة بتصميمها الرائع والفني الذي يجمع بين الطراز الإسلامي التقليدي والديكورات الفنية المبهرة. 3) قصر الأمير تاج الدين الأيوبي: وهو قصر تاريخي شُيّد في القرن الثالث عشر، ويعتبر من أهم المعالم الأثرية في مصر. يتميز القصر بتصميمه الفريد الذي يجمع بين الطراز الأيوبي التقليدي والعديد من الديكورات الفنية الجميلة.

19-قصر الأمير طاز

وصف قصر الأمير طاز:

تم بناء هذا القصر القديم، بجوار مجموعة كبيرة من المباني والملحقات والحدائق، على قطعة أرض مستطيلة تطل على شارع تجاري رئيسي وهو شارع السيوفية وممر صغير آخر يدعى درب الصالح، ويقع القصر بالقرب من شارع الصليبة وسبيل أم عباس. وأضفى موقعه المنعزل، راحة وهدوء كبير على القصر، وهو مُحاط بأكمله بجدار حجري كبير يحفظ جميع ساحاته وأجزاءه الداخلية بعيدًا عن مرأى من المارة.

أبرز معالم قصر الأمير طاز:

يتضمن القصر العديد من المعالم البارزة، منها مدخله الرئيسي في شارع الفيصلية، وهو عبارة عن بوابة مزينة بزخارف متلاصقة، لا يظهر منها اليوم سوى ثلاثة أرباع تلك البوابة مع ارتفاع مستوى الشارع على مر السنين. ويؤدي المدخل الغربي إلى البوابة الرئيسة، ويتميز بأسلوب بسيط من الجوانب المعمارية، أما المدخل الشرقي فيطل على زقاق ضيق. يتميز هذا المدخل أيضًا بطرازه المعماري البسيط. وتظهر الزخارف الزخرفية المفصلة والثرية فقط في الغرف الداخلية وجدران فناء القصر، الذي يحتوي على أربعة مداخل، اثنتان منها هي الأصلية، ومع دخول القصر، تجد في وسط البهو الرئيسي حوض كبير كان يرتبط ببئر ماء في الماضي. عند الدخول إلى القصر، تجد القاعة الرئيسية التي تتبع التصميم التقليدي الكلاسيكي للعصور الوسطى، حيث يفتح الباب الرئيسي على درج رخامي، ويوجد في الطابق الأول أيضًا العديد من الغرف التي تبدو في حالة جيدة، مع أسقف تظهر فيها اللوحات والعناصر الزخرفية، أما القاعة العلوية لم يتبق منها إلا الجدار الشمالي الشرقي.

20- منزل علي لبيب:

منزل علي لبيب هو عبارة عن منزل أثري كان يقع في ميدان القلعة في محافظة القاهرة، كما انه يعود عمره تقريبا الى أكثر من 350 عاما. وهو منزل تاريخي يعود إلى القرن الـ19، ويعتبر مثالاً رائعاً على العمارة الإسلامية التقليدية في مصر.

من بين أبرز ما يمكن مشاهدته في منزل علي لبيب:

1- التصميم الداخلي للمنزل: ويتميز التصميم الداخلي للمنزل بالأسلوب العثماني التقليدي، ويضم العديد من الديكورات الفنية الجميلة والتحف الأثرية والمفروشات الفاخرة التي تعكس تاريخ مصر العريق. 2- الحديقة الجميلة: وتحتوي الحديقة على العديد من الأشجار الكبيرة والنباتات الجميلة، وتوفر أجواءً هادئة ومريحة للزوار. 3- المتحف الخاص: ويضم المنزل مجموعة كبيرة من القطع الأثرية والفنية الهامة، وتتميز المجموعة بالتنوع والجودة العالية، وتضم العديد من الصور واللوحات الفنية والأثاث الفاخر وغيرها من التحف المميزة. 4- النشاطات الثقافية: ويقوم المنزل بتنظيم العديد من النشاطات الثقافية والفنية المختلفة، مثل الحفلات الموسيقية والمعارض الفنية وغيرها من الفعاليات التي تستهدف الجمهور المحلي والدولي.

21-التكية المولية:

تكية المولى الحسين السلاموني هي تكية تاريخية تقع في حي السيدة زينب بالقاهرة، وهي واحدة من أشهر التكايا في مصر والوطن العربي. ومن بين أبرز ما يمكن مشاهدته في تكية المولى الحسين السلاموني: 1- الهندسة المعمارية: وتتميز تكية المولى الحسين بالهندسة المعمارية الإسلامية التقليدية، وتضم العديد من الممرات والقاعات والصالات الواسعة التي تزين بالديكورات الفنية الجميلة والزخارف الإسلامية المميزة. 2- المكتبة القيمة: وتحتوي المكتبة على أكثر من 100 ألف كتاب في مجالات مختلفة، وتمتاز بالتراث الإسلامي والعربي، ويمكن للزوار الاستفادة من المكتبة والاطلاع على المصادر الأصلية. 3- المزارات الدينية: وتحتوي تكية المولى الحسين السلاموني على العديد من المزارات الدينية والأضرحة والمساجد، ويمكن للزوار الصلاة والعبادة في هذه المزارات الدينية. 4- النشاطات الثقافية: ويقوم المركز بتنظيم العديد من النشاطات الثقافية والفنية المتنوعة، مثل العروض الموسيقية والمسرحية والمعارض الفنية وغيرها من الفعاليات التي تستهدف الجمهور المحلي والدولي. ويمكن للزوار الاستمتاع بجولة في تكية المولى الحسين السلاموني والتعرف على تاريخها الغني ومشاهدة الهندسة المعمارية الإسلامية الجميلة والتمتع بالأجواء الدينية والروحانية في المزارات الدينية والمكتبة القيمة.

22-مدرسة وضريح بميرستان المنصور قلاوون:

مدرسة وضريح بميرستان المنصور قلاوون هي مدرسة إسلامية تاريخية تقع في منطقة الحسين بالقاهرة

أهم المعالم الثقافية والتاريخية في مصر والعالم الإسلامي. ومن أبرز ما يمكن زيارته فيها:

- الأهمية التاريخية: وتعد مدرسة وضريح بميرستان المنصور قلاوون من أهم المدارس الإسلامية التي تأسست في مصر في العصور الوسطى، وتعكس أهمية العلم والثقافة في المجتمع الإسلامي في تلك الفترة. 2- الهندسة المعمارية: وتتميز المدرسة بالهندسة المعمارية الإسلامية التقليدية، وتضم العديد من الديكورات الفنية الجميلة والزخارف الإسلامية المميزة. 3- قاعة الدروس: وتتميز المدرسة بقاعة الدروس الأثرية التي تحتوي على العديد من الزخارف الفنية الجميلة، وتعد من أهم المعالم الأثرية في المدرسة. 4- ضريح المنصور قلاوون: ويقع ضريح المنصور قلاوون في المدرسة، ويعتبر من أهم المعالم الدينية في مصر، ويجذب العديد من الزوار الذين يأتون للصلاة والعبادة في المكان.