القاهرة

المعالم الدينية بمحافظة القاهرة

1- مسجد عمرو بن العاص

وهو اول جامع في مصر وافرقيا ولقب "بياج الجوامع " ويعرف بالجامع العتيق كان الجامع بمثابة مركز للحكم ونواه للدعوة للدين الاسلامي بمصر ومن ثم بنيت حولة اولي عواصم مصر وهي مدينة الفسطاط ويتكون من صحن اوسط مكشوف تحيط بة اربعة ارواقة ذات اسقف خشبية بسيطة واكبر هذة الاروقة هو رواق القبة ويتواجد في صدر رواق القبلة محرابان مجوفان يجاور كل منهما منبر خشبي كما توجد بجدار القبلة لوحتان ترجعان الي عصر المماليك ويوجد بة ايضا ضريحية يعود تاريخها الي عبد الله بن عمرو بن العاص

أهميتة

لم يقتصر الجامع علي اداء الفرائض الدينية فحسب بل كانت تعقد فية محكمة افض المنازعات الدينية والمدنية بالاضافة الي انة كان المكان حيث تجمع الاموال لليتامي والفقراء كمان ان الجامع كان مكان تقام فية حلقات الدروس لارشاد العامة الي ما ينفعهم في امورهم الدينية والدنيوية وازدادت الحلقات الي 110 حلقة واطلق علي اماكن حلقات الدروس اسم الزاويا وبداية التدريس فية او اولي حلقاتة كانت عن الم>اهب مثل الشافعي والحنفي والمالكي وايضا كانت تقام بة الحفلات في الجمعة الاخيرة من شهر رمضان و>لك في عهد الدولة الفاطمية .

2-مسجد احمد بن طولون :

يعتبر الجامع الرئيسي لمدينة القطائع العاصمة الجديدة . واهم ما يميز الجامع مئدنتة التي تعرف بالمئدنة الملوية او الملتفة التي تعكس طراز مسجد العباس في سامراء كما تحتوي العقود والنوافد المطلة علي صحن الجامع علي زخارف جصية هندسية ونباتية وتقع النافورة لم يقتصر الجامع علي اداء الفرائض الدينية فحسب بل كانت تعقد فية محكمة افض المنازعات الدينية والمدنية بالاضافة الي انة كان المكان حيث تجمع الاموال لليتامي والفقراءكمان ان الجامع كان مكان تقام فية حلقات الدروس لارشاد العامة الي ما ينفعهم في امورهم الدينية والدنيوية وازدادت الحلقات الي 110 حلقة واطلق علي اماكن حلقات الدروس اسم الزاويا وبداية التدريس فية او اولي حلقاتة كانت عن الم>اهب مثل الشافعي والحنفي والمالكي وايضا كانت تقام بة الحفلات في الجمعة الاخيرة من شهر رمضان و>لك في عهد الدولة الفاطمية .

3-جامع الازهر:

هواقدم جامع متكامل الاركان في العالم من حيث اعضاء هيئة التدريس في مختلف التخصصات والمذاهب الفقهية وطلاب من شتي بقاع العالم , وهو رائد التقدم والازدهار وعنوان قدرة الشعب المصري خاصة والشعوب العربيةوالاسلامية عامة المخصصة لللوضو> في منتصف صحن الجامع وتعلوها قبة مرتكزة علي اعمدة رخامية . بداخل الجامع يوجد ستة محاريب ويتميز المحراب الرئيسي للمسجد بأنة مجوف دو زارف غاية في الروعة . ومما يميزة ايضا ان بناءة مقاوم للنيران ولمياه الفيضان . استعمل المسجد كا ملجاء للعجزة في منتصف القرن الثامن عشر .

4-مسجد الحسين :

من مميزاتة انة يششتمل علي خمس صفوف من العقود المحمولة علي اعمدة رخامية ومحرابة بني من قطع صغيرة من القيشمي الملون بلا من الرخام وبجانبة منبر من الخشب يجاورة بابان يؤديان الي القبة وثالث يؤدي الي حجرة المخلفات والمسجد مبني بالحجر الاحمر علي طراز الغوضي اما منارتة التي تقع في الركن الغربي القبلي فقد بنيت علي نمط الماذن العثمانية فهي اسطوانية الشكل ولها دورتان وتنتهي بمخروط . اهميتة يعد مسجد الحسين من اهم المزارات السياحية الدينية إذ يتوافد علية السياح من جميع انحاء العالم .ويتزين خلال شهر رمضان بالانوار وانواع الزينة المختلفة , وتلفة حلقة الذكر من الاربتهالات وتوشيح والتي تضفي نفحات روحانية فريدة من نوعها في قلب القاهرة . يحتوي علي العديد من المقتنيات الاسلامية المهمة مثل قطعة من قميص النبي محمد ,وقطعة من عصاه ومكحلتة وشعرتين من لحيتة بلا ضافة الي نسختين من المصاحف بالخط الكوفي احداهما بخط يد الخليفة عثمان بن عفان والاخر بخط يد الخليفة علي بن ابي طالب . يعد المسجد احد اهم مساجد العالم الاسلامية ولةمكانة خاصة عند المسلمين والمصريين علي حد سواء .

5-مسجد الحاكم بأمرالله:

يعد تحفة معمارية من تراز فريد تتجسد في المسجد ال>ي يعد رمزا للقاهرة التاريخية لما لة من قيمة وعراقة تاريخية وايضا يعد المسجد شاهدا علي العديد من الاحداث التاريخية في العصور القديمة وهذا ما يجعلة قبلة للسائحين منمختلف دول العالم . ومن اهميتة ايضا انة لم يكن مجرد جامع أثري العريق، بُني بنهاية شارع المعز لدين الله الفاطمي، وتحديدًا بحي الجمالية بالقاهرة، ولكنه يُعد أحد أربعة أثار إسلامية باقية منذ العهد القديم، وذلك بعد جامع عمرو بن العاص بالفسطاط، وجامع أحمد بن طولون بالقطائع، وجامع الأزهر الشريف بالقاهرة، يحده من الجانب الشمالي سور القاهرة الشمالي وباب الفتوح، ومن الجنوب منازل حديثة البناء، ومن الناحية الشرقية وكالة قايتباي، أما من الناحية الغربية فيطل على شارع المعز. يتميز مسجد الحاكم بأمر الله بمدخلة الرئيسي البارز بالواجهه الرئيسية الشمالية الغربية والذي يعد اقدم امثلة المداخل البارزة بمصر حيث اخذ الفاطميون فكرتة من مسجد المهدية في تونس وقد قام جامع الحاكم بنفس الدور الذي كان يقوم بة جامع الازهر في ذلك الوقت من حيث كونة مركزا لتدريس المذهب الشيعي .

6-مسجد السيدة نفيسة :

هو احد اشهر مساجد البيت النبوي التي ازدنت بهم ارض مصر ويع في منطقة تحمل نفس الاسم بالقاهرة ويعد اول مسجد في طريق يعرف بطريق اهل البيت ما يميز هذا المسجد هو انة عند دولة تشعر برحة نفسية ليس لها مثيل وروائح ذكية تفوح المكان . وايضا سماع همسات الزوار المصريين بجوار المقان "سايق عليكي النبي ياست " وهي كلمات اعتاد المصررين قولها قبل طلب حاجتهم او الدعاء وهي كلمات تعتاد علي سما عها من المصريين البسطاء امام اضرحة اهل البيت للمباركة وخصوصا امام مقام السيدة نفيسة . فهذا المسجد وصفة كثيرا من الشيوخ والعلماء انة يتمتع بحالة روحانية نادرة تبعث الهدؤوالسكينة في نفس كل زائر ولذلك فهو يحظي بمكانة خاصة وعالية في وجدان المصريين الذين يكثرون من زيارتة.

7 مسجد الاقمر :

بني المسجد في مكان احد الاديرة التي كانت تسمي بئر العظمة لانها كانت تحوي عظام بعض شهداء الاقباط . يعد المسجد واحد من اهم المساجد المعلقة حيث أنشئ فوق منطقة تسوق. من مميزاتة -انة يمتلك تصميما هندسيا خاصا , تميزه السمة الفاطمية فى بناء المساجد حيث عقود الأروقة المحلاة بكتابات كوفية مزخرفة ، فهو مختلف عن العصر المملوكي والعثماني ، كما كان الفاطميون يميزون مساجدهم بدائرة كالشمس تتوسطها نجمة سداسية ، وأيضاً تتمتع الواجهة المعمارية لجامع الأقمر بجمال زخرفته ونقوشه الفريدة التي لا يضارعها في زخارفها البديعة أى واجهة أخرى في جوامع القاهرة. -وتعتبر أول واجهة مزخرفة فى المساجد المصرية جميعها حيث إنها تتمتع بدلايات ونقوش خطية ونباتية محفورة بالحجر فجعلتها عبارة عن تحفة فنية شديدة الأتقان . -والدوائر التي تبو كالشمس الساطهة رائعة الجمال فهي تحمل رموزا عديدة للشيعة الاسماعيلية . -تتزين واجهة الأقمر ذات الأحجار البيضاء ، بسبعة أشكال لشموس مختلفة الأحجام وتتفرد بذلك عن كل المساجد فى ذاك الحين ولكنها تشارك جامعى الجيوشى والحاكم بأمر الله فى . -البرجين فى الأقمر روعى فى تصميمهما أن يصغر حجمهما ليتناسق مظهرهما مع الواجهة وبالنسبة للزخارف الشمسية على واجهة الجامع، فهى تعتبر الظاهرة الأولى للزخرفة فى واجهة مسجد الأقمر حيث الإشعاعات الصادرة عن مركز يمثل الشمس فى أغلب الأحيان.

8 مسجد الرفاعي :

مسجد الرفاعي من اهم المساجد الاثرية في القاهرة وتم بنائة في عام 1911 ميلاديا وقد سمي المسجد الرفاعي بهذا الاسم نسبة الي احمد غز الدين الصياد الرفاعي وهو احد احفاد الامام الرفاعي . يتميز المسجد بتصميمة المعماري المميز حيث يذهل كل من يزور المسجد لدقة تفاصيل الزخارف الموجودة علي الحوائط الخارجية بلاضافة الي العمدان العملاقة الموجودة عند البوابة الخارجية للمسجد وقد امتازت مأذنة المسجد بالرشاقة والجمال ,ومن الجدير بالذكر ان هذا الجامع يعد اول المباني التي استخدمت مادة الاسمنت في بنائها في تاريخ العمارة الاسلامية بمصر وكان ذلك مؤشرا للإنتقال الي العصر الحديث . خصص جزء من المسجد للصلاه والجزء الاخر للمقابر الملكية الخاصة بأسرة محمد علي . وايضا من مميزاتة انة مناسب للاطفال وللعائلات ولزوي الاحتياجات الخاصة وبة ساحات داخلية ومواقف سيارات

9-مسجد الفكهاني :

المسجد الاصلي تم هدمة ولم يتبقي منة إلا مصاريع البابيين الغربي والشرقي وكانت عليها حشودومحفور ة بزخارف نباتية تعرضت للتلف الشديد ,كما تبقي منة مداميك من الحجر تعلوالباب الغربي كتب عليها بالخط الكوفي "لا إله إلا الله محمد رسول الله" أما المسجد الحالي فيصعد إلية بدرج من كل بابية الغربي والشمالي , يتوسط المسجد صحن مغطي بسقف يتوسطه منور مثمن الشكل . يحيط بالصحن اربعة اروقة اكبرها رواق القبلة وهو الرواق الشرقي تخو جميعها من الزخرفة . والمحراب مجوف مكسو بالرخام ومأزنة المسجد تقع علي يسار بابة الرئيسي وهو اسطوانية تعلوها قمة مدببة علي الطراز العثماني . وارضيات المسجد من الرخام واعمدتة تتميز جميعها بالبساطة .

10-مسجد سليمان اغا :

من اهم مميزات المسجد ايضا وجود قباب خشبية ذات زخارف عثمانية واضحة وقد صمم المسجد بحيث يكون هناك ما يسمي ب "الملقف"وهو المسؤل عن تهوية القاعات داخل المسجد .

11- مسجد ومدرسة السلطان حسن :

استخدم مسجد السلطان حسن كحصن نظرا لقرابة من القلعة وإذ كانت تطلق منفوق المجانق علي القلعة عندما تثور الفتن بين أمراء المماليك البرجية . تعرض المسجد للعديد من عمليات الترميم وتعرض المسجد للعديد من عمليات الترميم وعادة البناء علي مر العصور حتي القرن العشرين كمعظم المعالم الاسلامية في القاهرة . مايميز المسجد القباب ذو الزخارف الرائعة والتصميم المعماري المميز كما انة يتميز ايضا بجمال ودقة الزخارف الحجرية والجصية خاصة في الاشراطة الكتابية المنفذة بالخط الكوفي وكذلك الاعمال الرخامية واخيرا دكة المقريء ذات الحشوات الهندسية المجمعة بأشكال الاطباق النجمية .

12-مسجد السلطان المؤيد :

يتكون الجامع من فناء اوسط مكشوف تحيط بة اربعة اروقة اكبرها رواق القبلة تزين الجدران وزرات رخامية ملونة بإرتفاع المحراب وبجوارة المنبر المطعم بالعاج والصدف وعلية كتابات تحمل اسم وألقاب المؤيد الشيخ . يتميز الجامع بظاهرة فريدة من نوعها حيث شيدت مئذنتا الجامع فوق أثر اخر وهو باب زويلة المجاور للجامعة والذي يرجع للعصر الفاطمي واصبح كلاهما عنصرا معماريا متكاملا بشكل اكثر من رائع ,وتحمل المئذنة الغربية اسم منشئ الجامع والاخري تحمل اسم محمد بن القزاز مهندس المئذنة. وايضا من التحف الرائعة التي تزين هذا المسجد الباب الكبير بالمدخل وهو يحمل اسم السلطان حسن ,وقد نقلة المؤيد شيخ من مدرسة السلطان حسن الي جامعة هذا وهو من اجمل الابواب الخشبية المصفحة بالنحاس .

13-جامع محمد علي :

مسجد محمد علي هو احد المساجد الاثرية الشهيرة بالقاهرة . بني الجامع علي الطراز التركي والذي يتكون من فناء مكشوف وبيت الصلاه والذي يتكون من مساحة مربعة غطيت بقبة مركزية ضخمة يحيطها اربعة انصاف قباب بالاضافة الي اربعة قباب صغيرة في الاركان .وللجامع منبران احداهما من الخشب المطلي باللون الاخضر والذهبي وهو المنبر الاصلي للجامع اما الاخر فهو من الرخام وقد اضيف الي الجامع لاحقا . يوجد بصحن الجامع برج من النحاس بداخلة ساعة كان قد اهداها لويس فليب ملك فرنسا الي محمد علي باشا .

14-جامع الناصر محمد بن قلاوون :

يعد احد ابرز المعالم المعمارية للقلعة وهو يتكون من صحن اوسط مكشوف واربعة اوراق وللجامع مئذنتين وقد كسيت قمتي المئذنتين والقبة من الخارج ببلاطات خزفية خضراء متخذة طابع المشرق الاسلامي . ويزين القبة من الداخل كتابات تحمل ايات قرانية واسم وألقاء الناصر محمد وتاريخ تجديد المسجد . يمتاز المسجد بالاسقف المزخرفة بالاشكل الهندسية الجميلة والمنبر الخشبي المطعم والصدف الذي يحمل اسم الملك فاروق.

15-مسجد السيدة زينب :

يحتوي المسجد علي مقام السيدة زينب والذي يعتبر من اهم المزارات بالمسجد التي يلجأ إليها الكثير للتبرك بة . كما ان المسجد يعد من اهم وجهات المريدين والمحبين فيتوافد الية كل عام الالاف للاحتفال بمولد السيدة زينب والذي يقام في شهر رجب من كل عام .

16-مسجد الظاهر بيبرس:

يشبة مسجد الظاهر بيبرس المسجد النبوي في المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية وهو التخطيط نفسة الذي جاء علية جامع احمد بن طولون من حيث الصحن المحاط ب4 إيوانات وتعلو محرابة قبة . يبلغ طول الجامع 108 أمتار وعرضة 105امتار وطول ضلع قبتة 20مترا وهي اكبر قبر مقامة فوق محراب وللمسجد 3بوابات رئيسية بارزة عن الواجهات الثلاث عدا الواجهة الجنوبية الشرقية.

17-مسجد السيدة عائشة :

يعد المسجد احد اشهر المساجد والمقامات التي يقصدها محبو ومريدو ال البيت يعتبر جامع السيدة عائشة ملجأ الزاهدين وحصن الباحثين عن السكون في وسط الزحام حيث يطل المسجد وسط المحال التجارية والمطاعم الشعبية والباعة الجائلين والزحام والكبار إضافة الي سوق المسمي باسمها .

18-قاني باي الرماح :

أنشئ هذا المسجد على نظام المدارس ذات التخطيط المتعامد إذ يشتمل على صحن مكشوف تحيط به أربعة إيوانات معقودة، وقد اختلف عما سبقه من مساجد المماليك الجراكسة في طريقة تسقيف إيواناته فبينما نرى أسقف المساجد التي أنشئت في هذا العصر اتخذت من الخشب وحليت بنقوش مذهبة جميلة نرى أسقف هذا المسجد اتخذت جميعها من الحجر على هيئة قبوات مختلفة الأشكال.

19-مسجد جمال الدين يوسف الاستدار:

يقع في حارة التمبكشية المتفرعة من شارع الجمالية أنشأه الامير جمال الدين يوسف الاستادار

20-مسجد قجماس الاسحاقي :

هو احد المساجد الهامة التي أنشئت في عصر قابيتاي وتنحصر اهميتة في دقة الصناعات المختلفة الموجودة بة فأعمال النجارة الدقيقة واعمال الرخام وتنوع تقسيمة وتناسب الوانة واعمال الحجر ودقة الحفر فية . والأسقف الخشبية الجميلة وبراعة نقشها وتذهيبها جميعا ناطقة بما وصلت إليه هذه ا. يتخذ مسجد قجماس الأسحاقي من حي الدرب الأحمر، موقعًا مميزًا له وقد بني هذا المسجد مرتفعا عن مستوى الطريق، وقد كرمت الدولة هذا المسجد وخلدته بوضع صورته على إحدى العملات الورقية فئة الخمسين جنيه لصناعات من مكانة رفيعة في هذه الحقبة من الزمن.

21 مسجد الملكه صفية

جامع الملكه صفية بالقاهرة تُحفه ذات قيمة معمارية وأثرية، كما يُعد أيضاً من أهم الجوامع العثمانية، ومن المساجد المُعلقة بمصر، وتعتبر القبة التي تغطي بيت الصلاة من أندر القباب في مساجد العصر العثماني بمصر ويمتاز بضخامته ويوجد بجواره سبيل ماء يعرف بسبيل المحمودية أو سبيل ماء سليمان باشا وجامع الملكة صفية هو ثالث المساجد العثمانية في مصر

22 – مسجد المحموديه

23 – مسجد الطنبعا المراني

كان من أفخم المساجد المزخرفة في القاهرة، ويتميز بأول مئذنة مثمنة بالكامل وقبة كبيرة، بالإضافة إلى ابتكارات معمارية أخرى يرتبط تاريخها وفخامتها ارتباطًا مباشرًا بحياة المارداني وبروزه ويتميز محراب هذا المسجد بأنه يعد من المحاريب النادرة دقيقة الصنع بين محاريب مساجد القاهرة، حيث كسيت جدرانه بالرخام الدقيق والصدف مكونة زخارف هندسية دقيقة ويعلو المحراب قبة كبيرة ترتكز على ثمانية أعمدة من الجرانيت ويمتاز بضخامته ويوجد بجواره سبيل ماء يعرف بسبيل المحمودية أو سبيل ماء سليمان باشا

24 - مسجد الجيوشي

ويعد أول المساجد التي شيدت بالحجر في القاهرة، وتعود أهميته المعمارية لمئذنته التي تعتبر أقدم المآذن الفاطمية القائمة بمصر

25- مسجد و مدرسه الاشرف برسباي

وتتميز هذه المساجد بجمال الهندسة وبلغت فيها صناعة الرخام والشبابيك الجصية المفرغة المحلاة بالزجاج الملون شأنا عظيما في الدقة والإتقان يطل مسجد ومدرسة الأشرف برسباي على شارع الجمهورية من ناحية الغرب، أما من الناحية الشرقية فيطل على مدرسة الأمير سودون. تصميم مسجد ومدرسة الأشرف برسباي عبارة عن مساحة مربعه تتوسطها ساحة مكشوفة ومحاطة بأربع ظلات. كما شُيدت واجهات المسجد باستخدام الحجر المشهر.

- مسجد و مدرسه صر عتمش الناصري 26

هو مسجد أثري مملوكي بناه الأمير صرغتمش الناصري في القطائع بجوار مسجد أحمد بن طولون مباشرة، ويقع في شارع الصليبة بحي السيدة زينب بالقاهرة. و اهم ما يميز المسجد القباب ذو الزخارف الرائعة والتصميم المعماري المميز. كما يتميز أيضًا بجمال ودقة الزخارف الحجرية والجصية خاصة في الأشرطة الكتابية المنفذة بالخط الكوفي، وكذلك الأعمال الرخامية وجمال الزخارف بمحراب الإيوان الرئيسي ومحراب القبة، وكذلك مدخل المنبر الرخامي ذو التفاصيل الدقيقة، ودكة المبلغ الرخامية، وأخيرًا دكة المقريء ذات الحشوات الهندسية المجمعة بأشكال الأطباق النجمية.

27 – مسجد الامام الشافعي

يعد مسجد الإمام الشافعي واحد من أهم المساجد التاريخية في مصر، ليس فقط لشكل عمارة المسجد، وإنما لأنه يحتوى على أكبر أضرحة مصر، تركيبة الامام الشافعي تعد أهم هذه التراكيب ويعتبر هذا التابوت الوحيد الذي تبقى من عمارة صلاح الدين الايوبي لتربة الامام الشافعي, وشكله مستطيل وله غطاء هرمي حافل بالنقوش الكتابية.

28- مسجد و مدرسه ام السلطان شعبان

تعتبر مقرنصات مدخل المدرسة شديدة التعقيد حيث تكاد تكون مقتبسة من مداخل عمائر السلاجقة، وتبدو فريدة فى نوعها نتيجة لصغر اتساع حجر المدخل قياساً بارتفاعه الشاهق، واضطرار البناء لتركيب المقرنصات فوق بعضها بعضاً في شكل هرمي فريد. وحسب أقوال المؤرخين؛ فإن هذه المدرسة التي افتتحت في عام 770هـ، كانت مخصصة لتدريس الفقه الإسلامي والعلوم الشرعية على المذهبين الشافعي والحنفي، وإن احتوت في تصميمها على أربعة إيوانات حول صحن أوسط مكشوف، ما يرجح أقوال بعض المؤرخين بأنها كانت تستقبل طلابا لدراسة المذاهب السنية الأربعة